كلماتك تشب فيها نيران العاطفة ولا يجمحها أي شيء
ومن يحمل مثل ما تحمله من صدق العاطفة لن يرحل عنه من يحبه ...
وان رحل فهو على موعد مع الرجوع لا محالة ...
ما أجمل تلك الحركة التي ترسمها كلماتك وكأني بكما في عصور الرومانسية
تمتطون الخيل وتمرحون بين الجداول وتتراقص الابتسامات على شفاه النهر
وهذه الحركة الخلابة لابد أن تولد ذكريات من شأنها أن تصرخ فيمن رحل أن
يعود فلا مهرب منها في صحو ولا وسن